نتائج البحث: الحرب اللبنانية
أطالت الغياب مها بيرقدار الخال، هذه الشاميّة الجميلة الصامتة فكدنا نفقد الأمل، حتى جاء ضوء من مذكّرات شاءت أن تبعثها إلى الحياة، فكان كتاب "حكايا العراء المرعب" (2024) الصادر عن دار فواصل للنشر في بيروت بالتعاون مع دار مجلة شعر.
صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، كتاب "الهجانة في تشكل الأحزاب السياسية الحديثة: المجال العربي أنموذجًا"، للأستاذ الجامعي والباحث في الشأن السياسي فارس اشتي. والكتاب هو عبارة عن دراسة بحثية معمقة عن الأحزاب.
انطلاقًا من مالارميه ورأيه حول الشعر والنثر، يتحدث الكاتب حول ما أصبح يُسمّى بـ"قصيدة النثر" في العالم العربي، مشيرًا إلى أن أول حركة تمردية ضد الشعر الكلاسيكي بأوزانه وقوافيه ظهرت في العراق بعد الحرب الكونية الثانية.
شهد تاريخ البشرية على مرّ العصور كثيرًا من المجازر التي ارتُكبت من الدول، والميليشيات، والجماعات الإرهابية، على المستويين الداخلي ضد شعوبها، والخارجي ضد الشعوب الأخرى.
في هذا الحوار نتقصى القليل مما كتبه الرحبي في "ليل المحطات والنجوم"، ونعود معه قليلًا إلى الوراء، ونحن نعلم أن تجربة الرحبي لا يمكن أن يختصرها حوار، لكنه خيط يجمعنا به وبالمدن التي يحملها على كتفه.
انطلق فيلم "الرب يراني" (2024، 90 د) للمخرج طوني نعمة في أول عروضه في مونتريال على أن يسافر خلال هذا الشهر بين المقاطعات الكندية، والفيلم من كتابة المخرج منير معاصيري حاول فيه أن يضيء على حياة الراهب الطوباوي إسطفان نعمة.
قبل صرفنا من مجلة "نوافذ" بسنوات، كانت رواتبنا تصلنا بقطارات بعد أشهر من الانقطاع. أبحث عن مورد آخر. أتصل بساطع نور الدين، صديقي منذ القِدم. قليل الاندماج باجتماعيات معشرنا الثقافي. له مشارب ومداخل مختلفة عنه.
إن إثارة سؤال الهوية يوقعنا في مأزق مزدوج، أوّلًا: لكونها ترتبط بالإنسان وحياته الداخلية، ومن ثم لصعوبة مقاربتها؛ لتعقيد مكوناتها النفسيّة والمكانيّة والذهنيّة، ولأنّ هذا المفهوم يتشكل في صميمه من وخلال علاقتنا بالآخر.
يزور المغرب باستمرار، في مهام علمية أو تتعلق بالكتابة والبحث والتأمل، الكاتب والمترجم والأكاديمي الإسباني غونثالو فرنانديث باريا. وقد زار المغرب مؤخرًا لتقديم كتابه الجديد "إلى جنوب طنجة: مراجعة الصور النمطية" الصادر باللغة الإسبانية. هنا حوار معه:
يضعنا مؤلفا يمنى العيد "أرق الروح، سيرة 2013" و "زمن المتاهة، سيرة روائية 2015" الصادران عن دار النهار، أمام سيرة ذاتية خالصة، لا تني الكاتبة تأخذنا عبرها إلى حوار وجداني وعميق مع نفسها بين الاسمين اللذين حملتهما.